هذا ما تبقى من ضريح خالد بن الوليد، هكذا وبكل بساطة تحول الضريح إلى ركام ودمار، وبات مسجد خالد بن الوليد الذي ضم الضريح بين جدرانه تاريخياً، الآن مدمراً لا يمكن لأحد أن يتعرف إليه إلا
أهالي المنطقة لحفظهم المنطقة جغرافياً.
إتفاقية بخروج الثوار من حمص المحاصرة
وبعد دخول النظام إلى حمص بين الاتفاقية التي تم بموجبها خروج الثوار من حمص المحاصرة، أظهرت فيديوهات نشرها نشطاء سوريون على الإنترنت حالة المسجد.
وتمكن الأهالي المحاصرون في حمص من مغادرة المدينة بعد 18 شهراً من الحصار والجوع والدمار، وعبر الأهالي في فيديوهات منشورة على الإنترنت عن نيتهم العودة إلى المدينة رغم الأوضاع المزرية.




0 التعليقات Blogger 0 Facebook

إرسال تعليق

 
عالميات © 2013. All Rights Reserved. Powered by Blogger
Top