هل توجد بالفعل أطباق طائرة؟، العديد من الكتب تناولت هذا الموضوع، وأكد آلاف الناس رؤيتها بل وصرح البعض أنهم حصلوا على صور فوتوغرافية لها، ومهما كانت الحقائق
العلمية التى كشف عنها العلماء حول هذا الموضوع مازال العديد من عامة الناس يصدقون بوجودها.
الدراسات التى أجريت على الأطباق الطائرة تؤكد وجود اختلافات عديدة بينها، سجلت تقارير بعض الناس أنها أطباق مسطحة، بينما يقول شهود آخرون أنها كروية الشكل أو على شكل سيجار.
اختلفت الأقاويل والإشاعات حول ألوان هذه الأطباق بنفس الطريقة التى اختلفت بها الأقاويل حول أحجامها، وتناقل الشهود العديد من الروايات حول الأطباق الطائرة، فهى تطير فى كل الاتجاهات وبكل السرعات يمكنها الاستدارة فجأة إلى جهة اليمين، أو ترتفع فجأة إلى أعلى أو تنطلق لأقصى سرعة إلى الأمام أو تطير فى مسار متعرج، بل ويمكنها الوقوف بثبات وهى معلقة فى الجو ويصدر عنها أصواتا تشبه الأزيز.
عندما بدأت القوات الجوية الأمريكية فى فحص التقارير الواردة عن الأطباق الطائرة اكتشفوا أن الشهود لا يتخيلون ما يرون، وأنهم يرون بالفعل شيئا ما ولكن ما حقيقة هذا الشىء؟، فى بعض الحالات يكون هذا الشىء بالونا تابعا للأرصاد الجوية، وفى بعض حالات أخرى ثبت أن حقيقة هذا الشىء مجرد سحابة، أو نجم أو طائر أو شهاب، أحيانا يكون قوس قزح صغير أو غير كامل.
لو افترضنا أن هذه الأطباق الطائرة هى سفن فضاء حقيقة لقدم الشهود وصفا تفصيليا لهذه السفن المزعومة، ولكن أحد لم يستطع تقديم تفاصيل دقيقة وهذا يؤكد حقيقة أن الشهود لا يرون سفنا حقيقية ولكن يرون أشياء أخرى، وبناء عليه فإن العلماء يعتقدون اليوم بوجود دلائل بأن الأرض لم تتعرض أبدا لغزو خارجى من مخلوقات أكثر ذكاء، وذلك وفقا لكتاب “كبسولة علمية” لأيمن الشربينى.
العلمية التى كشف عنها العلماء حول هذا الموضوع مازال العديد من عامة الناس يصدقون بوجودها.
الدراسات التى أجريت على الأطباق الطائرة تؤكد وجود اختلافات عديدة بينها، سجلت تقارير بعض الناس أنها أطباق مسطحة، بينما يقول شهود آخرون أنها كروية الشكل أو على شكل سيجار.
اختلفت الأقاويل والإشاعات حول ألوان هذه الأطباق بنفس الطريقة التى اختلفت بها الأقاويل حول أحجامها، وتناقل الشهود العديد من الروايات حول الأطباق الطائرة، فهى تطير فى كل الاتجاهات وبكل السرعات يمكنها الاستدارة فجأة إلى جهة اليمين، أو ترتفع فجأة إلى أعلى أو تنطلق لأقصى سرعة إلى الأمام أو تطير فى مسار متعرج، بل ويمكنها الوقوف بثبات وهى معلقة فى الجو ويصدر عنها أصواتا تشبه الأزيز.
عندما بدأت القوات الجوية الأمريكية فى فحص التقارير الواردة عن الأطباق الطائرة اكتشفوا أن الشهود لا يتخيلون ما يرون، وأنهم يرون بالفعل شيئا ما ولكن ما حقيقة هذا الشىء؟، فى بعض الحالات يكون هذا الشىء بالونا تابعا للأرصاد الجوية، وفى بعض حالات أخرى ثبت أن حقيقة هذا الشىء مجرد سحابة، أو نجم أو طائر أو شهاب، أحيانا يكون قوس قزح صغير أو غير كامل.
لو افترضنا أن هذه الأطباق الطائرة هى سفن فضاء حقيقة لقدم الشهود وصفا تفصيليا لهذه السفن المزعومة، ولكن أحد لم يستطع تقديم تفاصيل دقيقة وهذا يؤكد حقيقة أن الشهود لا يرون سفنا حقيقية ولكن يرون أشياء أخرى، وبناء عليه فإن العلماء يعتقدون اليوم بوجود دلائل بأن الأرض لم تتعرض أبدا لغزو خارجى من مخلوقات أكثر ذكاء، وذلك وفقا لكتاب “كبسولة علمية” لأيمن الشربينى.
0 التعليقات Blogger 0 Facebook
إرسال تعليق